الاثنين، 4 مايو 2015

ها انتي قمري


حياتي وملاكي وقمري جوري

اقسم لك اني لا اكتب لكي لانال أعجابك

انا لا اكتب لكي بعقلي انا اطلق عنان قلبي في النوته التي لا تبادلني الشعور تلك التي تحتضن

كل مشاعري وتتقبلها. عزيزتي جوري تمنيتك مكان هذه النوته ولاكن انا اعيش في حياتك غريب

اريد ان اخبرك  انتي قمري فلا تخسفي ليضلم ليلي ويهيج بحر مشاعري من ذالك الخسوف القاتل المعتم



حياتي اردتك اكثر من مرة فانتي تلك احلامي

اقسم لكي اني تمنيتك  من قبل ان اعرفك

تلك اللحظة التي تسحرني من عالم الواقع

عندما افكر في جمال روحك النادره

تذيبني.....

عندما انضر لكلماتك المنتقاه

تذيبني......

عندما انضر لشكل عينيك

يذيبني......

وتلك النصرة  المتواضعه الواثقه


تذيبني.....


وذالك الحجم المنسق رغم أن معرفتي به مجهوله


تذيبني.......

وتلك الخطوات التي تمشين بها عندما  تقتربي مني تلك الخطوات الصغيره المتقاربة اسميتها خطواتك المتقطعه '' '''''......

تلك هي الخطوات التي تأسر قلبي جنونا

لا اعلم لماذا هذا لانك انتي قمري فلا تخسفي من امنياتك
 
اخاطب قلبي عنكي كثيرا فيضل متمسك بقمره.

،،،خطواتك المتقطعه

تلك تذيبني......... وتاسر قلبي جنونا به


عزيزتي  جوري تمنيتك لي حياة

اريد ان اخبرك باني أعشق جنوني بك

حياتي انتي....

اريد ان اخبرك اني مجنون في هواك اريد تنفسه

ولاكني لن امس حياتي بسوء

اريدك تلك الماسه الغالية نادرة الوجود غاليه الثمت عزيزه كعز خاتم زفاف
.

اريد ان اخبرك أن طيفك يرافقني في كل مكان

وانا سعيد جدا بشرودي معه لا امسه بسوء من هيبة وجودك في قلبي...

حياتي انتي.....

اريد ان اخبرك اني لا اعاني من نقص الحنان
كي اتمسك باي حنان   .... انتي حناني من بين الكل

اريد ان اخبرك اني سعيد جدا بمعرفتك

 

اريد ان اخبرك اني لست من يغرم بمجرد ان يلتمس اول غرام زأف  ذاك الغرام الذي تحكمه الوهلة الأولى

انا اغرمت بك ليس لاني محروم منه

اغرمت بك لاني التمست فيك ضالتي

فاجبتي بكلمتين اسمها قسمة ونصيب

فتحطمت امالي عزيزتي جوري دعيك من قلبي

سيشفى من جنونه  يوما بعد يوم ولاكن اعلمي انك انتي من اهديتك مفاتيح بوابه قلبي الرئيسية

ساجعل من يمر منه يعلم بان هذا الباب ملك لك

تستطيعين ان تسكني قصرك متا شئتي

وساترك للبقيه ابواب الطوارئ

وسيعلم كل من في القصر في لحضة دخولك بان بوابة الاميرة قد فتحت


لا اتحدث بشي لكي يسحرك انا لا احدثك اساسا

بل قلبي من يخاطبك في لحضات الوحده التي عشقتها لان طيفك يرافقني بشده




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق